الجمعة، أبريل ٢٠، ٢٠٠٧

أصدقائى

أنا إسمى أحمد ..
و فى كلية الآداب ..
تعاطفك لوحده مش كفاية ...
إتبرع ... و لو بجنيه ...
-----------------------------------
أصدقائى فى الجامعة كثيرون ..
وددت إحصائهم ...
ووصف بعضهم ..
-----------------------------------
" عبد العظيم " عبقرينو الدفعة .. و الذى أتضاءل أمامه لأشعر و كأنى " ولا حــاجة "
معجب جدا بمسرحية " المتزوجون" و معه كل الحق ..
تبدر عنه غالبا بعض التفاهات التى كانت تجعلنى اضيق بصحبته فى الماضى ..
و لكنى الآن تعودت على سخافاته و تفاهاته بعدما تأكدت و أيقنت و أدركت ... أنه بالفعل .. الصديق الصدوق
معجب جدا بأنور السادات ... و هوايتة الدائمة هى " إبتكار أشياء غريبة جدا .. جدا "
-----------------------------------
" عبده تساهيل " .. و هذا الإسم لم يأت من فراغ .. فلو خاطبته فى مرة ستعرف لماذا ..
بين الكلمة و أختها لابد و أن يشنف أذنيك بجملة " الله يسهللك "
أستاذ فى حضور المحاضرات .. و أستاذ أيضا فى النوم أثناء المحاضرة ..
بالمناسبة .. إسمه عبد الله رشاد ...
------------------------------------
" على أوصة " بضم الالف و تشديد الصاد ..
شعره بيتخانق مع بعضه بعد ما ضربه فى الخلاط و حطلو كريم اسمنتيكو ..
و " على " هذا غريب جدا .. الناس إما ان تتكلم بلسانها أو بيديها - حسب التربية - و لكن " على " هو الوحيد و الفريد من نوع الذى يتكلم بشعره ... فقط جرب التعامل معه .. و ستعرف أنى على حق ..
-----------------
" إسلام سبللو " .. بتشديد اللام .. ستايل جذاب جدا جدا يعجب الفتيات و يشد أجعصها " موزة " ... أحيانا يجذبنى أنا شخصيا ... إحم
أستاذ فى فن الغش عن بعد .. و عن قرب أيضا ... أما بالنسبة لموضوع البرشام فحدث ولا حرج ... برشام " سبللو " يتميز بالموضوعية .. و الشمول .. و الوضوح .. و الامان أيضا ..
فهو أصغر من مشط الكبريت .. بل أصغر من عود الكبريت نفسه ..
علاقاته النسائية دائما ما تنقذه فى أوقات الزنقة بشكل عام ..
باعه طويل جدا فى أمور السحلبة .. و السلبطة و الذى منه ...
بإختصار .. مصلحجى درجة أولى
------------------
"ناصر " .. لا أعرف إسمه كاملا .. لا أعرف عنه سوى البشاشة .. الشهامة .. الرجولة .. و أيضا المعاملة المتميزة جداااا ... فهو يشعرك دائما- أيا من كنت - بأنك أنت شغله الشاغل .. و أنه لا يهتم سوى بأمورك وحدك .. شعور جميل جدا .. أليس كذلك ؟
---------------------
إدخرته للنهاية حتى أسهب فى وصفه ... فهو أخف دم رأيته فى حياتى .. و صاحب أجمل تعليق على كل شىء ..
أجد فى جواره كل المرح .. و أسعد دائما بكل كلمة ينطقها - حتى لو كانت كلمات جادة - فأنا أتخيل فيه ممثلا كوميديا كبيرا جدا ..
هذا بالطبع ليس ذما له ... و الله انى احبه و احترمه جدا ... فهو شخصية جديرة بالاحترام بالفعل ... و لكن .. إذا إستدعى الامر الضحك .. فلا يوجد منافس له فى هذا المضمار ..
إنه " أحمد مجدى " صديقى و اخى من أيام الاعدادية .. و معجم متنقل للألفاظ المثيرة للضحك فى شتى المواقف ...
مجتهد جدا فى المذاكرة .. و لكن المشكلة أنه لا يكتب أى هجاء صحيح لأى كلمة يحفظها ... نحن ندرس فى قسم اللغة الفرنسية .. لابد أنكم تدركون هذا
طويل .. أسمر .. نحيل .. طيب جدا ... و بخيل جدا ... و هذا أكثر ما يضحكنى ... و لكن الشهادة لله فهو شهم و كريم جدا فى حالات " الميغة " و " البغددة "

هناك ٦ تعليقات:

Tamer Nabil Moussa يقول...

الموضوع صبح متكرر وجزىء من حياتنا دلوقتى واكيد دة ناتج لااسباب

تحياتى

الاسطى يقول...

أهلا و سهلا بيك فى مدونتى يا تامر .. و لو انى مافهمتش معنى الرد بتاعك .. بس نورت البلوج و يارب يكون عجبك

صاحب البوابــة يقول...

احببت ذكرياتك

واحببت وصفك لأصدقائك

تحياتي لك يا عزيزي

الاسطى يقول...

و انا ايضا أحببت تعليقك أخى صاحب البوابة ... شرفت بلوجى .. و شرفتنى .. تحياتى

vetrinary يقول...

جديد اللى انتا بتقولو
بجد طريقه مختلفه



جنات

الاسطى يقول...

vetrinary ...
دايما تدخل و تعلق تعليقات غامضة شوية
انما تحياتى
نورت البلوج