الخميس، أبريل ١٠، ٢٠٠٨

حــواديت

لألألأ دا مش شعر خالص .. إعتبروها كده خواطر بالعامية .. او أى حاجة تانية غير الشعر .. أنا كتبتها بسرعة بسرعة بسرعة كده من غير أىىىىى ترتيب قبل كده خالص .. لذلك مش عارف شكلها فى عيونكم ها يبقى عامل إيه لأنى انا نفسى لسه ماكونتش عنها أىىىى فكرة خالص .. اقرها بس كده و شوفوا .. يمكن تعجبكم
----------------
حواديت مدفونة فى قلبى بقالها كتير و قليل ..
و خيال سواح فى بلاد الله ..
بيدور عاللى بيتمناه ..
مش لاقى سبيل ..
و عيون بتعيش و تنام و تقوم على حلم جميل ..
و تشوفه تقول دا كلام مخابيل ..
علشان بيدور عالإحساس بين التماثيل ..
انا قلبى عليل ..
و دواه فى العشق ..
و فى المواويل ..
جوايا كلام مش لاقى مكان غير الكشاكيل ..
و ياريتها بتفهمنى الكشاكيل ..
أحلامى كريمة .. و عمرى بخيل ..
و دى مش مشكلتى لوحدى و بس .
.انا نقطة مطرة فى وسط السيل ..
تخاريفى دى مش تخاريفى لوحدى ..
دى تخاريف جيل ..
عريان فى البرد .. ووسط الضلمة مالوش قناديل .
و فى عز الغربة طريقه طويل ..
أنا قلبى حزين ..
مش عارف أجيب الفرحة منين ..
من كتر الحزن.. أنا قلبى صبح مقسوم نصين .
.فى نص معايا .. و النص التانى أنا عارف فين ..
موجود مع بنت جميلة لأول مرة و آخر مرة تشوفها العين ..
و باشوفها تملى فى كل مكان ..
أصلى أنا إنسان ..
متعود عالعشق اللى مالوش شبابيك و بيبان ..
ولا حتى حيطان ..
انا باعشق على كل الألوان ..
ولا عمرى فى عشقى بافرق بين أبنوس ولا زان ..
أنا دايما " باعشق فى المليان "
..مايهمش مين عاشقانى و مين رافضانى و مين فى حياد ..
أنا بينى و بين الفرحة معاد ..
ها يجيلى أكيد .. و انا مستنيه ..
مستنى الفرحة .. و عارف إنها جاية فى يوم ..
ربنا يوعدنى و ييجى اليوم ..
و الاقيلى مكان .. جوا الحواديت

ليست هناك تعليقات: