الخميس، فبراير ٠٧، ٢٠٠٨

و عادت ملكة الإحساس


يا جماعة انا باكتب البوست دا مخصوص علشان أقول حاجات كتيييييرة أوى

و كلها بسبب رجوع مى عبد الرحمن لعالم التدوين تانى

مى يا جماعة بجد هى الى عرفتنى يعنى إيه تدوين ..ماكنتش أعرفها أبدا قبل كده .. مجرد موضوع واحد بس قريته فى بلوجها .. الكلام دا كان فى شهر يناير سنة 2007

الموضوع خلانى زى المجنون ...

موضوع "فى الألبوم " .. الى قريته .. و اتجننت

الموضوع دا بالذات أجمل شعر قريته فى حياتى كلها .. من شعراء أو هواه .. عامى أو فصحى ..

ممكن يكون أحلى كلام كتبه بنى آدم قريته فى حياتى ..

عمرى ما قريت ولا هاقرى كلام بيوصف المشاعر بالدقة دى .. ولا بالنعومة دى . ولا حتى بالرومانسية دى ...

مش عايز أبالغ .. لكن عايز أقول إنها فعلا كانت بتبهرنى دايما بكل حاجة بتكتبها .. عامية و فصحى ..

و كنت دايما باقول إن مكانها مش عالم التدوين أبدا .. لأ .. دىكاتبه كبيرة اوى أوى .. مش مجرد هاوية

مرة واحدة .. لقيت مى غابت عنى .. و عن كل المدونين الى بيحبوا كتاباتها بالضبط زيى و أكتر منى كمان

غابت و سابت فراغ كبييييير اوى .. ماحدش أبدا قدر يملاه ..

مع إحترامى للجميع ... ماشفتش مدون بيكتب شعر زيها .. أيدا ..

و كمان مش مجرد الشعر .. لكن المعاملة الودودة جداااااا ..

عندها قدرة غريبة إنها تحسك فعلا أد إيه هى مهتمة بيك و باللى بتكتبه ... لمجرد إنها علقت عندك ..

التعليقات كتير وقليل .. لكن من مى عبد الرحمن ليها طعم تانى .. ممكن يكون كلامى من وجهة نظر شخصية اوى .. لكن انا قلت إنى هاكتب الى حاسس بيه

عايز أقول إن مى عبد الرحمن بالفعل و اله هى السبب فى دخولى عالم التدوين .. من غيرأى مبالغة أو مجاملة

و عايز أقولها .. غيبتك طولت اوى يا مى .. أوى ..

انا كنت فقدت الأمل إنك راجعة تانى .. كنت باحزن أوى لما أدخل بلوجك و ألاقى نفس الموضوع القديم اللى ماتغيرشى من شهر سبعة السنة اللى فاتت ..

كنت باتغاظ اوى وأقول هى مش عايزة تجع ليه ..؟ فى البداية قلت يمكن إمتحانات أو أى حاجة تانية تخص الدراسة .

لكن الغيبة طولت .. و بدأت أفقد الأمل فى رجوعها ..

و بصراحة ماكنتش باتابع أى أخبار عنها من أى مدون تانى .. سواء على بلوجها أو على بلوجات تانية ... لأنى بالفعل كنت يائس من إنها ترجع ..

و مرة واحدة بافتح البلوج بتاعى ألاقى تعليق من مى عز الدين .. يا نهار أبيض .. معقول .؟

و الله بدون أى مبالغة حسيت إنى بيتهيألى أوإن دا حد تانى بينتحل شخصيتها او بيقلدها .. لكن الأسلوب عمرى ما يتزور ..

نفس الود و نفس الرقة ... مى عز الدين رجعت تانى يا جدعان

نورتى النت كله يا مى ..

نورتى حياة كل اللى بيحبوكى و يحبوا أشعارك ..

و حياتى انا على وجه الخصوص ..

حمد الله على السلامة

هناك تعليقان (٢):

soma يقول...

نورتى الدنيا يامى

انا فعلا قريت فى الالبوم وفعلا قصيده اكثر من رائعه وفيها احساس ومشاعر ورقه ورومانسيه ملهمش حللللللل

تحياتى ليك يا احمد ولمى

الاسطى يقول...

أهلا سمية .. عاش من شافك .. فينك يا بنتى من زمان ما بتجيش ليه ..؟ انتى كمان ابتديتى تطولى الغيبة علينا اوى و كده مش ينفع ..
ما تغيبيش تانى